حركة العدل والمساواة هي أحد الوسائل الأمريكية الصهيونية لتركيع السودان ولما كانت حكومة السودان غير مؤيدة للنظام الغربي في المنطقة ولمشروع الشرق الأوسط الجديد حاولت الدول الغربية الضغط على السودان بواسطة حركة العدل والمساواة وبقية الحركات المتمردة التي تريد أن يسلك السودان نهج الإتحاد السوفيتي فينقسم إلى دويلات مثله كما تريد من السودان أن يصبح محكوما من قبل حكومة عميلة لأمريكاوأن يبقى دولة ضعيفة مشغولة بمشاكلها الداخلية والدليل على كلامي هذا تهديد الحركة بإطلاق صواريخ على سد مروي قبل دانا قليل الادب واستاهل الطردها الجائر على امدرمان وانشاء مكتب للحركة في اسرائيل
هذا واتمنى من الجميع محاربة هذه الحركة كل باسلوبه ومهنته فالكاتب بكتابه والجندي بسلاحه والطالب بدراسته واجتهاده وان نعمل جميعا من اجل سودان موحد ينعم بالسلام والاستقرار